Home » الإمارات ودبي في عيون الإعلام العالمي.. إبداع وجاهزية وريادة
أخبار أخبار عالمية متميز

الإمارات ودبي في عيون الإعلام العالمي.. إبداع وجاهزية وريادة

البيان

نالت دبي حصة وفيرة من التغطية الإعلامية الدولية في عام 2022، حيث حظيت مختلف التطورات التي شهدتها الدولة على الصعد التكنولوجية والبيئية والثقافية والفنية بمتابعة شاملة، وتمت الإضاءة عليها بالتحليل على مجمل المناسبات والمشاريع والمبادرات وأهميتها في جذب الاستثمارات والثروات والمواهب والخبرات والدفع باقتصاد الدولة ونمائها. وفي هذا الصدد، نسرد فيما يلي ملخصاً عن بعض أبرز ما نشر في الصحف الأجنبية والعالمية.

 

موطن جديد

الدولة مركز تكنولوجي إبداعي جاذب

نشرت قناة «سي إن بي سي» الأمريكية أن هنالك «مركزاً تكنولوجياً عالمياً جديداً» يبزغ في إمارة دبي، يؤسس لبيئة جاذبة لشركات ناشئة تكنولوجية مع قوة عاملة دولية متنقلة، حيث ترغب المواهب في أنحاء العالم في الانتقال إلى الإمارة، مشيرة إلى تدفق نصف الاستثمارات في الشركات الناشئة بمنطقة «مينا»، والبالغة 2.9 مليار دولار عام 2021، إلى الإمارات.

دورها، ذكرت مجلة «ذا ويك» الهندية في تقرير أن رواد أعمال الشركات الناشئة في الهند يختارون دبي مقراً لهم باعتبارها موطناً جديداً لشركات تكنولوجيا المعلومات، بفضل إرساء قواعد وأنظمة وتشريعات متقدمة تناسب أعمالها. أما صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، فقد أشارت إلى أن دبي باتت تحظى بجاذبية متزايدة لدى الخبراء الماليين والعاملين في قطاع التمويل كوجهة يرغبون بالانتقال إليها، موضحة أن المراكز المالية التقليدية مثل نيويورك ولندن وهونغ كونغ وطوكيو وسنغافورة وشنغهاي فقدت الكثير من بريقها وجاذبيتها لصالح دبي.

صحيفة «جنوب الصين الصباحية» أفادت أن «دبي هي أكثر وجهات الشرق الأوسط استقطاباً للأثرياء الصينيين للاستثمار في العقارات أو المشروعات الإنشائية العملاقة»، وأن العديد من مديري صناديق التحوط العالمية ينقلون أعمالهم إلى دبي.

وأكدت مجلة «سي إي أو وورلد» الأمريكية أن دبي تتفوق في جاذبيتها كمركز مالي للشركات الدولية والمستثمرين العالميين على مراكز مالية أوروبية كبرى عدة، مثل جنيف، لكسمبورغ، وهامبورغ، وأن تفوقها مدعوم بأحدث تصنيف لشركة «زد/‏‏‏‏‏ ين» البريطانية، حيث نالت المركز الأول على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والـ 17 على مستوى العالم في إصدار 2022.

موقع «يورو نيوز» الأوروبي نشر مقالاً لفت إلى أن دبي تستخدم موقعها كمدينة بتفكير مستقبلي مدفوع بالتكنولوجيا لتصبح واحدة من المدن الأذكى في العالم، حيث الروبوتات والذكاء الاصطناعي ستلعب دوراً مهماً متزايداً، وأشار إلى بناء المدينة الواعية الأولى في العالم في الإمارات، والتي من المقرر أن تسعى لتحديد كيفية بناء المجتمعات في المستقبل.

موقع «يورو نيوز»: نشر مقالاً أيضاً عن مدينة دبي للإنترنت التي تتحول إلى مركز لشركات التكنولوجيا الساعية للوصول إلى أسواق الشرق الأوسط، مشيرة إلى مبادراتها لدعم جهود الدولة لتحويل دبي إلى أذكى مدينة في العالم، وتنفيذ استراتيجية خالية من الورق مع تحسين أمن البيانات. كما تطرق الموقع الأوروبي في تقرير آخر لقمة الحكومة العالمية في دبي وتأثير الرقمنة على رفاهية المواطن والمقيم، مشيراً إلى أنها أصبحت أولوية قصوى للدول في العالم لتشكيل مستقبل أفضل، كما لهدف دبي برقمنة 100 % من الخدمات بحلول 2023.

وجهة لـ«بلوك تشين» و«ميتافيرس»

موقع «كوين غيغ» المتخصص في «بلوك تشين» أشار إلى تعزيز الإمارات مكانتها وجهة لشركات «بلوك تشين» من آسيا وأوروبا عبر مجموعة من العروض والتسهيلات والمزايا، حيث إجمالي عدد الشركات الموجودة حالياً على رادار الإمارات يبلغ نحو 300 شركة. أما شركة «كريبتو أويسس» فقد قالت إن الصناعة القائمة على «بلوك تشين» من الأكثر تنوعاً والأسرع نمواً في الإمارات، مع وجود أكثر من 1400 مؤسسة وشركة نشطة، وأكثر من 7000 متخصص في صناعة تكنولوجيا «بلوك تشين» في الإمارات، حتى نهاية سبتمبر 2022. ورأت أن دبي في موقع فريد، يمكنها من لعب دور رائد في اقتصاد الابتكار العالمي، نظراً لكونها مؤيدة للمشاريع ومفتوحة وشاملة، ولديها إطار تنظيمي يساعد في تعزيز النظام البيئي لـ«بلوك تشين».

مجلة «أناليتكيس إنسايت» الأمريكية نشرت أن مدينة دبي ستكون ضمن أهم 10 اقتصادات في «الميتافيرس» في العالم في 2025 وما بعده، حيث جاءت إلى جانب كبرى الاقتصادات من حيث الناتج المحلي الإجمالي التي ستدخل العالم الافتراضي، كالولايات المتحدة والصين واليابان والمملكة المتحدة والهند وفرنسا وكندا وكوريا الجنوبية.

من جهتها، أفادت مجلة «بوليتيكو» الأمريكية أن الإمارات حجزت مكانة متميزة في عالم «الميتافيرس»، حيث تضخ استثمارات تصل إلى مليارات الدولارات في المجال. وأشارت صحيفة «إيكونوميك تايمز» الهندية إلى أن الإمارات التي لديها باع في «المشاريع الجريئة» تسعى لتصبح واحدة من أكبر 10 اقتصادات «الميتافيرس» في العالم، مع جذب ألف شركة متخصصة في بلوك تشين والتقنيات ذات الصلة.

ونقلت صحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية أن دبي تجذب مجموعة من شركات التشفير بتدابير تنظيمية مفصلة.

معرض «جيتكس» وعروض من المستقبل

موقع «يورو نيوز» الأوروبي لفت لحدوث ما يشبه الخيال العلمي في دبي، حيث كشف جيتكس عن سيارات طائرة وكلاب روبوتية وسيارات أجرة من دون سائق، مشيرة إلى تحول المؤتمر لأكبر المعارض من نوعه باستضافة 5 آلاف شركة من 90 دولة.

وتساءلت قناة «سي إن إن» الأمريكية ما إذا كانت حقبة السيارات الطائرة وصلت أخيراً، وذلك مع تحليق السيارة الطائرة الصينية «اكس بينغ» في الهواء خلال مؤتمر جيتكس بدبي.

الألعاب الإلكترونية

«تايمز أوف إنديا» أضاءت على الدور المتزايد لدبي في مجال سوق الألعاب الإلكترونية المتنامي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مشيرة لوجود فرص رائعة تنتظرها لما تتمتع به من كفاءة وبنية تحتية متميزة، وإلى اختيارها لاستضافة الألعاب العالمية للرياضات الإلكترونية المقررة عام 2025.

قدرات ورؤى

الثقافة والفنون.. فرادة ومشهد مزدهر

مجلة «فوربس» الأمريكية نشرت تقريراً عن ثورة الرفاهية في دبي، حيث ينعكس تنوع الثقافة على الفنون من الطهي إلى الأزياء والفنادق وغيرها، فعلى صعيد فن الطهي دخل 69 مطعماً من مطاعم المدينة في دليل ميشلان، كما أن الأفكار الجديدة تظهر بسرعة وكثرة، ويمكن رؤية «نمط الحياة الفنية» ووفرتها في كل مكان في متاجر «البوتيك» والتصاميم حسب الطلب، وأصبحت تصاميم الفنادق التي تم بناؤها لتناسب ثقافة البوب، على الموضة.

موقع «آرتنت نيوز» نشر أن سوق الفنون في الإمارات يتحدى الركود العالمي، حيث شهد معرض «فن أبوظبي» هذا العام، الذي يعد الأكبر في تاريخه، تدفقاً كبيراً للزوار.

وفي الاتجاه ذاته، نشر موقع «يورو نيوز» مقالاً حول المشهد الفني المزدهر لدبي، مشيراً إلى أنه فضاء يجذب أفضل المواهب. «لوموند» الفرنسية لفتت إلى أن المشهد الثقافي الإماراتي صاعد عالمياً، وأن التفرد الإماراتي الثقافي يشهد كل يوم منجزاً جديداً، تمثل بافتتاح مكتبة محمد بن راشد، كمنارة علم ومعرفة، وبأهداف تنهض بالحقل الإبداعي لمصافٍ أعلى. وإلى جانب متحف اللوفر، يرنو المناخ الثقافي في جزيرة السعديات للمزيد من الصروح الثقافية الأخرى، إذ يتم تشييد صرح تاريخي برعاية المتحف البريطاني، إلى جانب متحف «جوجنهايم أبوظبي».

متحف المستقبل

عنونت «لوفيغارو» الفرنسية تصف متحف المستقبل بـ «تحفة الهندسة والابتكار التكنولوجي»، والمصنف «أجمل بناء في العالم» يفتتح أبوابه أخيراً في دبي.

صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، عززت بالصور المبهرة، تقريراً أضاء على شكل «متحف مستقبل»، ومعارضه التي تحملنا إلى محطة فضاء في 2071، وأفادت أنه في زحمة العجائب المعمارية التي تحفل بها دبي، من المؤكد أن المتحف، سيكون النجم الأكثر سطوعاً واستقطاباً. أما مجلة «ديزاين» فلفتت إلى بروز عبارة «أيقونة ثقافية ومعمارية». وأفادت صحيفة «ذا سيتيزن» الجنوب أفريقية أن المبنى المعدني المنقوش بالخط العربي لا مثيل له في العالم، مطالبة بضرورة إدراجه ضمن قائمة عجائب الدنيا.

صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية أفادت أن متحف المستقبل ينقل رسالة ملؤها الأمل، ويمكن أن يشكل مثالاً على كيفية تصميم المباني وتجميعها لعقود مقبلة، في مزج بين المهارة البشرية والقوة الرقمية. أما قناة «سي إن إن» الأمريكية فأفادت أنه «أيقونة هندسية» بسبب تصميمه الفريد و«قطعة معمارية تفوق بسنوات ضوئية أي شيء شهدته دبي والعالم من قبل». في حين، رأت مجلة «ارتشتيزر» أن متحف المستقبل صرح معماري محركه الإبداع والاستدامة. وأدرجت مجلة «ديزاين» البريطانية معرض «رحلة الرواد» في متحف المستقبل بقائمة جوائزها لفئة «أفضل تصميم». وكتبت صحيفة «اندبندنت» البريطانية أن المبنى المذهل معمارياً يتصور كوكباً صحياً وعالماً يشبه الحلم مدعوماً بالطاقة الشمسية وسعي الدولة للتطور.

«يورو نيوز» الأوروبية نشرت تقريراً موسعاً بعنوان متحف المستقبل لدبي «أجمل متحف في العالم»، مشيرة إلى أن المركز الفكري والعملي يهدف لجمع أفضل العقول في العلوم والتكنولوجيا والابتكار. وتحدث موقع «إيل إنديا» عن متحف المستقبل باعتباره أيقونة معمارية تقرأ صفحات المستقبل.

مكتبة محمد بن راشد

نشرت «سي إن إن» الأمريكية تقريراً مطولاً عن مكتبة محمد بن راشد تحت عنوان «افتتاح واحدة من المكتبات الجديدة الأكثر إذهالاً في العالم في دبي»، حيث تنضم لمجموعة مستودعات الكتب ذات المستوى العالمي إلى جانب أمثال المكتبة البريطانية في لندن ومكتبة الإسكندرية في مصر.

موقع «بوك ريوت» تناول جانب العمارة في الصرح الثقافي الذي وصفته بأحدث مكتبة ومركز ثقافي بالعالم العربي، لافتاً الموقع إلى تصميمها الفريد وتميزها بخصائص الصديقة للبيئة، فضلاً عن كونها أكبر مشروع ثقافي في دبي لقراء وعشاق المكتبات.

«آيكوم»

«بريكينغ ترافيل نيوز» الأوروبي أوضح أن دبي هي المدينة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا التي تستضيف المؤتمر العام للمجلس الدولي للمتاحف (آيكوم) 2025، والمؤتمر بسمعة عالمية ذائعة الصيت للتباحث والتبادل حول قضايا الساعة.

دبي أفضل الوجهات

برز أفق دبي كونه ضمن الأكثر جاذبية على «انستغرام» لعام 2022، بحسب «دليل السفر» الذي تعده شركة «انكيفي» لطباعة الصور. كما صنفت المدينة بين الوجهات الأكثر شعبية في العالم للإقامات طويلة الأمد على «إير بي إن بي»، وفقاً للائحة التي نشرتها الشركة الأمريكية لتأجير واستئجار أماكن السكن.

ومع اقتراب رأس السنة وعيد الحب، صنفت دبي الأولى عربياً والتاسعة عالمياً في قائمة المدن الأكثر رومانسية وفقاً لمنصة التسوق الأمريكية (ويثريفت). وفازت دبي بالمركز الأول بلقب الوجهة العالمية في جائزة اختيار «تريب ادفايزر»، واحتلت المرتبة الثانية عالمياً في تقديم أفضل تجربة سياحية للمسافرين، وفقاً لتصنيف شركة «تريب أدفايزر»، بفضل رحلة السفاري على الكثبان الرملية الحمراء. موقع شركة «سكيفت»، أضاء على الحملة التسويقية التي أطلقتها «دبي للسياحة»، «دبي تقدم»، بمشاركة عدد من المشاهير، والتي تركت صدى عالمياً، نظراً لما تظهره من وعي لدى الكيانات السياحية بآليات صنع القرار لدى المسافرين.

وعنونت «فوربس» في يونيو 2022 «الإمارات الوجهة الأولى لأصحاب الملايين المهاجرين»، وموقع فوربس «كونسيل بوست» في سبتمبر 2022 قال إن «التسويق الذكي للوجهة يمكنه تعزيز السياحة في المدينة»، وجاءت دبي كمثال. أما «سي إن إن»، فقد لفتت في يناير 2022 لدبي كونها «الوجهة الأكثر شعبية في العالم لعام 2022» حسب تصنيف تريب ادفايزر. وفي أبريل 2022 «دبي ثاني أفضل وجهة في العالم في 2021»، بحسب مؤشر يورو مونتيور.

تمكين المرأة

موقع «يورو نيوز» الأوروبي نشر مقالين عن تمكين المرأة في الإمارات، الأول طال رائدات «تخصصات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات» من الإماراتيات، والثاني تحدث عن اندفاعة دبي لتمكين رائدات الأعمال في شتى المجالات.

نجاحات

العمل أربعة أيام ونصف اليوم: شبكة «سي. إن. بي. سي» الأمريكية نشرت أن تبني الإمارات النظام الجديد للعمل الأسبوعي في بداية عام 2022 عزز اقتصاد الإمارات في مرحلة ما بعد جائحة كورونا. في حين قالت شبكة «يورو نيوز» إن دبي ستستفيد كثيراً من تلك الخطوة الاستراتيجية.

العمل عن بُعد: منصة الأخبار «آسيا تايمز» لفتت إلى سرعة تشكل مراكز عواصم اقتصادية وثقافية جديدة من دبي إلى لاغوس، وإلى تحول تاريخي بدأ يتشكل، يتمثل في العمل عن بُعد، مشيراً إلى أن الرحالة الرقميين يلمسون سلاسة في تسجيل الأنشطة التجارية الافتراضية في دبي.

أنماط

عنوان للمطاعم العالمية وأشهر الطهاة

مجلة «روب ريبورت» الأمريكية أضاءت على جملة أسباب تدعو القادمين إلى تمديد زيارتهم في دبي، بالتشديد على تجربة تناول الطعام وانتقال أفضل الطهاة إلى دبي، وليس هذا فحسب، بل على التطورات التي شهدتها المدينة على صعيد تجربة تناول الطعام نفسها بدمج عنصر التكنولوجيا. بالمقابل، أشار موقع «تايم» إلى مشهدية الطعام من الطراز العالمي الرفيع لتتباهى دبي بجملة من أشهر مطاعم العالم وبطهاة أغنى عن التعريف، بدءاً بغوردون رامزي ووصولاً إلى نوبو ماتسوهيسا. ولفت إلى أن دليل ميشلان أعلن عن انطلاقته هذا العام من دبي، وأن لشهرة ومكانة المدينة في عوالم الطهو الحديث جذوراً وأسساً عدة، قصص الضيافة وتقاليد الطعام عريقة ثرية بألوانها في الأحياء القديمة والمطاعم المتنوعة. موقع «فوربس» تناول عودة مهرجان دبي للمأكولات، وأسبوع دبي للمطاعم، مع تأثيرات تنوع الجنسيات في الإمارات. كما وتطرق في تقرير آخر لوصول أول دليل ميشلان لدبي كونها موطناً لآلاف المطاعم التي تقدم مجموعة متنوعة من المأكولات الشهية، من الأكل الفاخر على يد طهاة موهوبين محليين وعالميين، وأن دليل ميشلان دبي سيقدم منظوراً جديداً حول التنوع والإبداع والطبيعة المتعددة الثقافات لعروض الطهي في دبي.

في حين نقلت «سي إن إن» حصول مطاعم بدبي على نجوم ميشلان للمرة الأولى في الشرق الأوسط، ولإطلاق دليل ميشلان دبي 2022 الذي يضم 69 مطعماً، قائلة إن المدينة مركز مذهل لكل من الهندسة المعمارية والطعام.

تميز

«إكسبو دبي ».. معرض إبداعي ومدينة للمستقبل

قالت قناة «سي إن إن» الأمريكية إن إعادة افتتاح إكسبو مجدداً للزوار تشكل بنظر أحد خبراء التخطيط المدني، مثالاً ونموذجاً على كيفية التعامل مع إرث معارض إكسبو الدولية، ودمج مثل تلك الأحداث الكبرى، بالبيئة الحضرية الأوسع نطاقاً. أما مجلة «فوربس» الأمريكية فقد نشرت مقالاً اعتبر تجربة إكسبو 2020 دبي، وطريقة إدارة المعرض نافذة على ما يمكن فعله في المستقبل. كما وتناولت في مقال آخر قبة الوصل كأحدث معلم ثقافي في العالم يحقق التوازن بين الكمال المعماري والتقنيات الحديثة، وحيث سيجري تذكرها طويلاً باعتبارها أعجوبة معمارية، وتجربة «إكسبو» كتجربة زائر خالية من الشوائب.

و أكثر من ذلك بكثير…

المصدر: البيان

Translate

Topics